الخميس، 1 أكتوبر 2015

◘◘ المهدي ينصر الله به الانس والجن ويفتح الله له الكون ◘◘

◘◘ المهدي ينصر الله به الانس والجن ويفتح الله له الكون ◘◘
=================================
رأيت منذ مدة قصيرة ان الجن المسلم سيحارب الجن الكافر بسبب المهدي وكأن هناك تفاؤل بانتصار الجن المسلم . انتهى .
الرائي مصري .
==================================
تعبير ابو البراء التونسي
----------------------------
الانس هو سيد الجن
نحن نعلم ان عالم الجن مكلف تماما مثل عالم الانس
{سنفرغ لكم أيها الثقلان }الرحمن31
وعلى الجن ايضا الايمان بالمهدي عليه السلام
وبيعته - وبالفعل بايع للمهدي الكثير من الجن كما الانس
عالم الجن مثل عالمنا تماما فيه الصالح والطالح وفيه الظلم والطغيان والجبروت والتجبر على مسلمي الجن من ابليس وشياطينه وحليفه الدجال
وقد آن الاوان لرفع راية الخلافة الاسلامية فى عالم الجن على يد المهدي عليه السلام ، فان الله يسخر الكون للمهدي عليه السلام ، ولسوف تكون ملاحم قوية بين الجن المؤمن بقيادة المهدي عليه السلام ، وبين شياطين الجن بقيادة قوى الشر من الانس
◘ جيش المهدي الروحاني من الانس ◘
------------------------------------------------
هناك فئة معينة من الناس يرون الجن عيانا ويسمعوهم ويكلموهم
من هؤلاء الانس المؤمن والمنافق والكافر
فخاصية رؤية الجن ليست حكرا على احد او ديانة
هؤلاء الروحانيون من المؤمنين ممن بايعوا المهدي عليه السلام
سيكونوا بوابة المرور الى عالم الجن مع المهدي عليه السلام
وسيكون هناك حروب دامية بين الحق والباطل في الابعاد الزمنية
وسينتصر المهدي وجيشه الروحاني من الانس والجن
على قوى الشر من الانس والجن ولسوف يتم حبس الشيطان
( ابليس ) كما فعل من قبل سيدنا سليمان عليه السلام
وسيستمر حبسه هو والشياطين الى ان يخرج الدجال ليفك اسرهم
وينطلقون على الانس فى اقوى فتنة على الارض منذ ان ذرأ الله الارض ومن عليها -
ولن ينجوا منها الا من اتبع المهدي خطوة بخطوة وخرج معه وجاهد معه فاحذروا
والان نداء الى كل رجل او سيدة روحانية مؤمنة - بايعوا المهدي في مصر
فان الحرب قادمة على الابواب
ونداء الى معشر الجن ابحثوا عن من فوضه المهدي عليه السلام
بقبول بيعة الجن وبايعوه - ولكن حذاري من ان تسول لكم انفسكم
وياتيه منافقوا الجن والكفرة - فوالله لن تخرجوا سالمين
المهدي رسول الله على الساحة الان في مصر فبايعوه
والله اعلى واعلم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق