◘◘ نبي الله عيسى يبشر بخروج المهدي عليه السلام ◘◘

◘◘ نبي الله عيسى يبشر بخروج المهدي عليه السلام ◘◘
================================
تقول الرائية : رأت أنها تقف عند باب الجنة من الخارج ورأت صفين من الأشجار وكان يجلس تحت شجرة شاب في الأربعين من عمره وشعره خفيف جداً مقارب للصلع وليس له لحية وكان القرأن امامه على حامل خشبي يقرأ فيه ولا ينظر لأحد وكانت السماء صافية فوق الشجرة التي يجلس تحتها وكان مكتوب في السماء بالنور
(انا الله لاإله الإ انا )
ثم جاء من باب الجنة نبي الله أبراهيم ومعه نبي الله محمد 
ثم سألت هل أنت الرسول محمد ؟ قال لها نعم انا رسول الله محمد
ثم سألت نبي الله أبراهيم نفس السؤال ؟ قال لها نعم انا نبي الله أبراهيم ثم سألت رسول الله عن الرجل الذي يجلس تحت الشجرة ؟
قال لها هذا أبني المهدي ثم سألت عن نبي الله عيسى
فقال لها نادي عليه يأتي ، ثم نادت عليه فجاء عيسى وسلم عليها ، ثم سالت عن نبي الله يوسف ثم قال لها نادي عليه يأتي ، ثم نادت فجاء نبي الله يوسف وسلم عليها ثم ذهبت وسجدت تحت السماء المكتوبة وسألت هل أنت الله ثم كتب الله لها في السماء بالنور نعم
ثم سألت ؟ هل هذا المهدي ؟ كتب الله في السماء نعم هذا المهدي
ثم سألت هل يستطيع ابليس ان يهزمه ؟ كتب الله لها لا
ثم ذهبت وسالت عيسى عليه السلام هل ستأتي ؟
قال لها نعم ولكن بعد خروج الدجال والمهدي سيقتل الشياطين ويذبحهم ولا يستطيع احد ان يقف أمامه
وبعدها سوف اسكن مع المهدي في منزل واحد
قالت له متى يخرج ؟((((((((((((((((قال أنه خرج ))))))))))))
==============================
تعبير ابوالبراء التونسي
--------------------------
الرائية روحانية هذا اولا - والرؤيا صدق وحق فقد حفت الرؤيا بالانبياء
والرائية ستعاصر وجود سيدنا عيسى ان شاء الله

واخبرت الرؤيا بحد التواتر ان المهدي حليق اللحية

واهم ما في الرؤيا - ان الله يعطي المهدي عليه السلام علوما عجيبة ومعجزات يذبح بها شياطين الانس والجن

والاكثر اهمية فى الرؤيا هو شهادة سيدنا عيسى بنفسه ان المهدي عليه السلام قد خرج ولم يقل ظهر بل قال خرج ومعنى خرج اي انه
على الساحة الان - وهاهو المهدي عليه السلام في مصر ياخذ البيعات كما كلفه ربه بذلك

وتخبر الرؤيا ايضا

ان المهدي عليه السلام سيعيش الى ما بعد ياجوج وماجوج
وسيسكن بالفعل مع سيدنا عيسى فى منزل واحد

الى ان يقضى الله اجله الى روح وريحان ورب راض غير غضبان

والله اعلى واعلم