◘◘ الرائية تعاصر المهدي ويصحبها فى فتح القدس ◘◘
==============================
حلمت ف مرة اني كنت عند قبر سيدنا موسى وسيدنا يوسف وسيدنا عيسى وكأن القبور دي كلها عند المسجد الأقصى كنت واقفة قدام التلاتة..... الغريب ان بعدها ف برنامج صبايا شفت نفس المكان شبهه جدا كانت وهي داخلة المسجد الأقصى.. انا من مصر
===================================
تعبير ابو البراء التونسي
----------------------------------------
==============================
حلمت ف مرة اني كنت عند قبر سيدنا موسى وسيدنا يوسف وسيدنا عيسى وكأن القبور دي كلها عند المسجد الأقصى كنت واقفة قدام التلاتة..... الغريب ان بعدها ف برنامج صبايا شفت نفس المكان شبهه جدا كانت وهي داخلة المسجد الأقصى.. انا من مصر
===================================
تعبير ابو البراء التونسي
----------------------------------------
سيدنا موسى وسيدنا يوسف وسيدنا عيسى
معنى الكلام ان المهدي عليه السلام ياتيه صفات هؤلاء الانبياء جميعا وغيرهم من الانبياء كما جاءت رؤى اخرى بسيدنا سليمان مثلا
فسيدنا موسى - سيكون للمهدي صفته ومعجزته - يقصم الله به ظهور الجبابرة والطغاة
وسيدنا يوسف ياخذ المهدي عليه السلام صفات سيدنا يوسف فى الجمال وتعبير الرؤى وادارة مصر فى الزراعة وستكون مصر ثلة الغذاء على الارض وقتها
وسيدنا عيسى - ياخذ المهدي صفات سيدنا عيسى ومعجزاته فى انه يمسح على المريض فيشفيه الله بقدرة الله ويعالج امور يعجز الطب عنها وبصورة اعجاز
وسيدنا سليمان فى السيطرة على الجن والتعامل معه وسيكون له جيش جرار من الجن - وهكذا
و بعدما يقضي سيدنا عيسى على الدجال ثم يلتفت لفتح القدس ونهاية اليهود عندما ينطق الحجر والشجر يا مسلم ورائي يهودي تعالى فاقتله
وبما ان الرائية قد حضرت ذلك المشهد فهي ستصاحب المهدي طيلة حياته الى ان يتوفاها الله - وربما كانت زوجته
هل تعلم ؟
ان فتح القدس سيكون على مرحلتان ؟
المرحلة الاولى وفيها فتح الضفة الشرقية وانضمامها الى مصر
وهذا فى الفترة ما بين 2016 : 2017 بعد ظهور المهدي فى مصر وكسر الانقلاب وحكم المهدي لمصر من الباطن
وهذا فى الفترة ما بين 2016 : 2017 بعد ظهور المهدي فى مصر وكسر الانقلاب وحكم المهدي لمصر من الباطن
ثم تكون كرة لليهود بعد ظهور الدجال عليه اللعنة - الى ان ينزل سيدنا عيسى ليكون الفتح الثاني والاخير للضفتين الشرقية والغربية - والحمد لله رب العالمين
والله اعلى واعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق