◘◘ المهدي فى مصر ويخرج هذه السنة سرا ليقضي على الفتنة ◘◘
======================================
دار نقاش بيني و بين أصحابي عن مستقبل الأمة فكان رأيي أن الخلافة على الأبواب بقيادة المهدي و قال آخر بل لن تتغير حال الأمة لعشرات السنين و قال آخر المهدي ليس هذا زمانه و ما هو بقريب ، وبعد أن تفرقنا و قبل أن أنام استخرت الله تعالى و دعوته أن يريني ما يؤيدني إن كنت على حق . وبفضل الله عز و جل وحده رأيت التالي :
◘◘◘
رأيت أني أقف على النافذة و أقول لزوجتي انظري فظهر قمر ثم قلت انظري فظهر قمر ثاني ثم قلت انظري فظهر قمر ثالث ثم قلت انظري فظهر قمر رابع كبير كأنه الشمس ثم قلت لها هؤلاء رجال صالحون مقتدى بهم سيظهرهم الله ،
ثم انتقل المشهد و رأيت أن المهدي ينتظرني عند باب بيتي فخرجت له فقال إنا معزمون عند رجل و هو ينتظرنا فذهبنا إليه فوجدناه ساجدا كأنه سجود شكر فقام فرأنى و ابتسم و كان عندنا شاي و قهوة و كان بجانبنا مسجد لاصق بنا و كنا ننتظر إقامة الصلاة
( العشاء أو الفجر )
ثم انتقل المشهد ، و رأيت صخرة بيضاء ضخمة نزلت من السماء على أمريكا و دمرتها كما تدمير هيروشيما فقلت هذا تأويل قوله تعالى ( كسفا من السماء ساقطا )
هذا ما رأيت و الله على ما أقول شهيد .الرائي من مصر
===============================
تعبير ابو البراء التونسي
---------------------------
يخرج المهدي عليه السلام على غير ما تعارف الناس فى الكتب
وهذا من مكر الله له ومكر الله باعداء الامة الاسلامية فسيكون للمهدي خروج سري في مصر لانه من مصر ثم يهاجر الى مكة
↓
الرائي راي اربعة اقمار وقال هؤلاء اناس صالحون يقتضى بهم
وهم اربعة من العلماء السبعة وكلهم من مصر
======================================
دار نقاش بيني و بين أصحابي عن مستقبل الأمة فكان رأيي أن الخلافة على الأبواب بقيادة المهدي و قال آخر بل لن تتغير حال الأمة لعشرات السنين و قال آخر المهدي ليس هذا زمانه و ما هو بقريب ، وبعد أن تفرقنا و قبل أن أنام استخرت الله تعالى و دعوته أن يريني ما يؤيدني إن كنت على حق . وبفضل الله عز و جل وحده رأيت التالي :
◘◘◘
رأيت أني أقف على النافذة و أقول لزوجتي انظري فظهر قمر ثم قلت انظري فظهر قمر ثاني ثم قلت انظري فظهر قمر ثالث ثم قلت انظري فظهر قمر رابع كبير كأنه الشمس ثم قلت لها هؤلاء رجال صالحون مقتدى بهم سيظهرهم الله ،
ثم انتقل المشهد و رأيت أن المهدي ينتظرني عند باب بيتي فخرجت له فقال إنا معزمون عند رجل و هو ينتظرنا فذهبنا إليه فوجدناه ساجدا كأنه سجود شكر فقام فرأنى و ابتسم و كان عندنا شاي و قهوة و كان بجانبنا مسجد لاصق بنا و كنا ننتظر إقامة الصلاة
( العشاء أو الفجر )
ثم انتقل المشهد ، و رأيت صخرة بيضاء ضخمة نزلت من السماء على أمريكا و دمرتها كما تدمير هيروشيما فقلت هذا تأويل قوله تعالى ( كسفا من السماء ساقطا )
هذا ما رأيت و الله على ما أقول شهيد .الرائي من مصر
===============================
تعبير ابو البراء التونسي
---------------------------
يخرج المهدي عليه السلام على غير ما تعارف الناس فى الكتب
وهذا من مكر الله له ومكر الله باعداء الامة الاسلامية فسيكون للمهدي خروج سري في مصر لانه من مصر ثم يهاجر الى مكة
↓
الرائي راي اربعة اقمار وقال هؤلاء اناس صالحون يقتضى بهم
وهم اربعة من العلماء السبعة وكلهم من مصر
ثم ظهر المهدي للرائي وكانوا معزومين - هذه دعوة للبيعة فيجب على الرائي ان يلبي الدعوة ويبايع المهدي والرؤيا فيها اشارة الى انه سيبايع والله اعلم
وسجود الشكر فى الرؤيا تعضد وتقوي راي الرائي ان هذا هو زمان المهدي وظهوره لانه استخار الله على ذلك
وبعد ظهور المهدي في مصر وقضاءه على الفتنة يبتلى الله
امريكا بحادثة كونية تدمرها
امريكا بحادثة كونية تدمرها
والله اعلى واعلم
ملحوظة :-
-------------
ان المهدي لا يحتاج منكم بيعة بالعكس فمن يحتاج البيعة هم انتم وليس هو -
فان الله ناصره بكم او بغيركم - ولقد قلنا ذلك مرارا وتكرارا
ان النبي محمد صلى الله عليه وسلم
اخبر ان ثلث جيش المهدي من العرب سيخونه
وان من سينصر المهدي هم مسلمو الغرب
← بايعوا المهدي فى مصر - بقلوبكم - اكرر من يبايع فانما
يبايع لنفسه ولا يبايع للمهدي انما البيعة لله ومن ينتفع بها هم انتم
فاسجد لربك وبايع وعلى حسب صدق نيتك سترى من الله ما يسرك او سترى من الله غير ذلك
والله اعلى واعلم
-------------
ان المهدي لا يحتاج منكم بيعة بالعكس فمن يحتاج البيعة هم انتم وليس هو -
فان الله ناصره بكم او بغيركم - ولقد قلنا ذلك مرارا وتكرارا
ان النبي محمد صلى الله عليه وسلم
اخبر ان ثلث جيش المهدي من العرب سيخونه
وان من سينصر المهدي هم مسلمو الغرب
← بايعوا المهدي فى مصر - بقلوبكم - اكرر من يبايع فانما
يبايع لنفسه ولا يبايع للمهدي انما البيعة لله ومن ينتفع بها هم انتم
فاسجد لربك وبايع وعلى حسب صدق نيتك سترى من الله ما يسرك او سترى من الله غير ذلك
والله اعلى واعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق