◘ انقلاب جديد بصدقي صبحي ثم يكسره المهدي عليه السلام◘
===================================
بعد صلاة الصبح هذا اليوم 11/9/2015(الجمعة) جلست زوجتي تقرأ القرآن، ثم نامت، فرأت أناسا كانت تعرفهم في المنام على أنهم من مؤيدي عدو الله، رأتهم فرحين متهللين وعندهم هيكل خرساني لبناية قيد الانشاء، وهم يزعمون أن هذا المبنى جديد، إلا ان أمارات القدم بادية عليه بوضوح، فهو لم يكتمل نعم، لكنه ليس جديدا أبدا كما يزعمون، وفي هذا البناء الغير مكتمل كان عندهم أشياء كثيرة من مواد البناء، والملفت أنه في الطابق الثاني كان لديهم عدد كبير جدا من الجمال الحية، وكانوا كأنما يعدونها لاحتفال، وبجوار هذه البناية قيد الإنشاء كان يوجد موقع عمل، كان مؤيدو عدو الله يعملون فيه بكل همة وهم سعداء بذلك، وكانت زوجتي تنظر إليهم وهي تشعر بالتعجب مما يفعلونه، ولاحظت زوجتي أنها كانت تنظر إليهم من خلف حاجز زجاجي، ولم يكن يبدو في المشهد أحد تعرف عنه خيرا، ولم يكن فيه أيضا أية رموز، لا المرشد ولا مرسي وما إلى ذلك، وكذا لم يكن يظهر عدو الله، فقط كان يظهر أتباع عدو الله، وأحدهم بواب تذكره زوجتي جيدا، وفجأة وبينما هم في عملهم في موقع البناء، إذ انهارت الأض من تحت أرجلهم وابتلعتهم عن آخرهم، ومن ثم وبمنتهى السرعة انهارت البناية قيد الإنشاء فوق الحفرة التي ظهرت بانهيار الأرض ورأت زوجتي بوضوح وجلاء كل شيء وهو يتحطم، وحتى الجمال ماتت تحت الردم، ورغم أنها لم تر أبدا طوال الرؤيا أحدا من أهل الصلاح، إلا أنه ما إن انهارت الأرض وابتلعت أعداء الله حتى سمعت التكبيرات الهائلة تهز المكان هزا، وسمعت هتافات على شاكلة (لقد أهلك الله الظالمين)، ورأت أشياء تلقى على حفرة الظلمة تردمها عليهم، وهيئة ما يلقى من حجارة وأشباهها أنها يلقيها أهل الحق المكبرين، إلا أنها لم تر منهم أحدا، فقط كان صوت التكبير عاليا، ولاحظت زوجتي في رؤياها أمرين أولا أن غبارا هائلا ثار بسقوط البناية لكنه لم يلوثها هي إطلاقا، فقد كانت خلف الحاجز، ولاحظت أيضا أنه ما أن انقشع الغبار حتى بدت الأرض مستوية تماما، لا أثر فيها لبناية كانت قائمة، فلا تلة من الردم ولا حفرة في الأرض.
=================================
تعبير ابو البراء التونسي
----------------------------
تخبر الرؤيا بالتمهيد للانقلاب على السيسي برعاية الكنيسة
واتباعها وستكون الواجهة لصدقي صبحي
- ومن ثم يظهر المهدي فيكسر الانقلاب العسكري الكنسي
===================================
بعد صلاة الصبح هذا اليوم 11/9/2015(الجمعة) جلست زوجتي تقرأ القرآن، ثم نامت، فرأت أناسا كانت تعرفهم في المنام على أنهم من مؤيدي عدو الله، رأتهم فرحين متهللين وعندهم هيكل خرساني لبناية قيد الانشاء، وهم يزعمون أن هذا المبنى جديد، إلا ان أمارات القدم بادية عليه بوضوح، فهو لم يكتمل نعم، لكنه ليس جديدا أبدا كما يزعمون، وفي هذا البناء الغير مكتمل كان عندهم أشياء كثيرة من مواد البناء، والملفت أنه في الطابق الثاني كان لديهم عدد كبير جدا من الجمال الحية، وكانوا كأنما يعدونها لاحتفال، وبجوار هذه البناية قيد الإنشاء كان يوجد موقع عمل، كان مؤيدو عدو الله يعملون فيه بكل همة وهم سعداء بذلك، وكانت زوجتي تنظر إليهم وهي تشعر بالتعجب مما يفعلونه، ولاحظت زوجتي أنها كانت تنظر إليهم من خلف حاجز زجاجي، ولم يكن يبدو في المشهد أحد تعرف عنه خيرا، ولم يكن فيه أيضا أية رموز، لا المرشد ولا مرسي وما إلى ذلك، وكذا لم يكن يظهر عدو الله، فقط كان يظهر أتباع عدو الله، وأحدهم بواب تذكره زوجتي جيدا، وفجأة وبينما هم في عملهم في موقع البناء، إذ انهارت الأض من تحت أرجلهم وابتلعتهم عن آخرهم، ومن ثم وبمنتهى السرعة انهارت البناية قيد الإنشاء فوق الحفرة التي ظهرت بانهيار الأرض ورأت زوجتي بوضوح وجلاء كل شيء وهو يتحطم، وحتى الجمال ماتت تحت الردم، ورغم أنها لم تر أبدا طوال الرؤيا أحدا من أهل الصلاح، إلا أنه ما إن انهارت الأرض وابتلعت أعداء الله حتى سمعت التكبيرات الهائلة تهز المكان هزا، وسمعت هتافات على شاكلة (لقد أهلك الله الظالمين)، ورأت أشياء تلقى على حفرة الظلمة تردمها عليهم، وهيئة ما يلقى من حجارة وأشباهها أنها يلقيها أهل الحق المكبرين، إلا أنها لم تر منهم أحدا، فقط كان صوت التكبير عاليا، ولاحظت زوجتي في رؤياها أمرين أولا أن غبارا هائلا ثار بسقوط البناية لكنه لم يلوثها هي إطلاقا، فقد كانت خلف الحاجز، ولاحظت أيضا أنه ما أن انقشع الغبار حتى بدت الأرض مستوية تماما، لا أثر فيها لبناية كانت قائمة، فلا تلة من الردم ولا حفرة في الأرض.
=================================
تعبير ابو البراء التونسي
----------------------------
تخبر الرؤيا بالتمهيد للانقلاب على السيسي برعاية الكنيسة
واتباعها وستكون الواجهة لصدقي صبحي
- ومن ثم يظهر المهدي فيكسر الانقلاب العسكري الكنسي
بمعجزة الهية وكما قلنا ان الرؤى يفسر بعضها بعض
فسيخرج المهدي عليه السلام مرسي وحازم ثم ينقلب النهار الى ليل ويحاول الانقلاب التشبث بما يستطيع من قوة ولكن يتدخل الله
فى الوقت المناسب بايات كونية وتحركات المهدي عليه السلام
فسيخرج المهدي عليه السلام مرسي وحازم ثم ينقلب النهار الى ليل ويحاول الانقلاب التشبث بما يستطيع من قوة ولكن يتدخل الله
فى الوقت المناسب بايات كونية وتحركات المهدي عليه السلام
والله اعلى واعلم
يعني خلاص مفيش اعداء للمهدي غير السيسي وقيادات الجيش دا علي اساس ان المهدي اخواني يعني الاخوان الان يعدون شخص ثم يقدموه لنا علي اساس انه هو المهدي يعني المعركةالالهية بين الله و السيسي سبحان علي علينا علي كدة يا جماعة الدجال مش حيتعب نفسه كل شئ متظبط و اللي هوعايزةخلاص كائن تضليل تام بعد ما صور لنا ان مش هوالمقصود من ظهور المهدي فعلا دجال جامد مكنتش فاكر ان هو حاذق للدرجة دي ومتمكن مننا كدة ربنا موجود علي كل حال
ردحذفأخي في الله .. تأويل الرؤية ليس كما قلت انت
ردحذفالتأويل هو .. اعداء الله في هذه الرؤية هم الصهاينة .. والبناء الذي لم يكتمل هو هيكل سليمان المزعوم وبالفعل هو لم يكتمب بناءه للنهايه والجمال تعبر عن الذبائح التي سيذبحونها قربانا حسب اعتقادهم .. هم يريدون اكمال البناء وذبح بقرة حمراء ثم حرقها ثم يتطهروا برمادها حسب اعتقادهم ليكفر عنهم الله خطاياهم ويأتي المخلص الموعود وهم يقصدون هنا { الدجال }
وفعلا هم اقتربوا من اكمال بناء الهيكل المزعوم ووجدوا البقرة الحمراء العاشرة التي يبحثون عنها
ولكن الرؤية جائت ببشرى عظيمة ان الله سيخسف بهم الارض عند اكتمال هذا البناء وعنذ ذبح البقرة المزعومة واحتفالهم بالدجال ولن تكتمل فرحتهم ان شاء الله
اذا اردت ان تتأكد اكثر ابحث في هذا الموضوع {هيكل سليمان المزعوم والبقرة الحمراء }
والله اعلى واعلم